العنف الأسري Secrets
العنف الأسري Secrets
Blog Article
تعاطي الكحول على نحو ضار (ارتكاب العنف الجنسي والوقوع ضحية له)؛
هناك الكثير من العوامل التي تؤدي إلى العنف الأسري، وتعد الأسباب الاقتصادية من العوامل المشجعة على العنف الأسري ضد الطفل، حيث أن هناك علاقة إيجابية لتأثير البيئة الاجتماعية والاقتصادية على السلوك السلبي ضد الطفل، فالمجتمعات النامية والفقيرة تعاني من أسباب اقتصادية مادية صعبة مما يؤدي إلى شعورهم بالقلق والتوتر والإحباط والصراعات الداخلية مع أنفسهم لينعكس ذلك على الأطفال عن طريق ممارسة العنف عليهم.
آخرون، مثل المراكز الأميركية لمكافحة الأمراض، تقسم العنف المنزلي إلى نوعين : العنف المتبادل، وفيه كلا الشريكين عنيفان، والعنف غير المتبادل، وفيه شريك واحد فقط عنيف.
العنف الأسري، وإن كنت لا أملك إحصاءات رسمية أستند إليها في تقييمه كظاهرة أو حالات فرديه، إلاّ أنّ العنف الأسري وإن بقي ضمن إطار حالات فرديه، إلاّ أنه يمس وبشكل مباشر، ليس فقط حالات إنسانية عانت منه، بل تهدم بيوتاً بأكملها وتقتل طموح وحياة وكرامة أصحابها.
يجوز للمحكمة إصدار أمر حماية إذا اكتشفت وجود عنف أسري أثناء قضية جنائية. ويمكن أن يستمر هذا الأمر لمدة تصل إلى ستة أشهر أثناء سير القضية.
بالإمكان منع العنف ضد المرأة. ويؤدي قطاع الصحة دوراً هاماً في تزويد المرأة المعرضة للعنف بالرعاية الصحية الشاملة، بوصفه مدخلاً لإحالتها إلى خدمات دعم أخرى قد تلزمها.
تحظر قوانين النرويج أي استخدام للعنف. تحظر قوانين النرويج استخدام العنف الضار. تسمح قوانين النرويج بالعنف في بعض الحالات.
انتقل إلى المحتوى القائمة الرئيسية القائمة الرئيسية
وتحدد اللائحة التنفيذية أنواع هذه الأعمال ومددها وإجراءات تنفيذها. ويعاقب على العنف الأسري امتناعه عن تنفيذها بغرامة لا تقل عن خمسمائة دينار ولا تزيد على ألف دينار.
يحتاج كلّ من الأطفال والبالغين المعتدى عليهم نتيجة العنف الأسري إلى التخلّص من أثر العنف، وتجاوز تجربة الإساءة المؤلمة التي مرّت بهم، لا سيّما أنّ ترك ضحايا العنف في سنّ صغيرة دون علاج يُحِدث صدمةً نفسيةً تبقى ملازمةً لهم مدى الحياة، ويُصبحون أكثر عُرضةً لاكتساب سلوكيات سيئة، مثل: ممارسة العنف ضد الآخرين، أو عدم القدرة على تكوين علاقات مستمرّة، أو اللجوء إلى تناول المخدرات أو الكحول؛ لذلك اقتضت الحاجة إلى الاستشارة وخدمات الدعم النفسي للأُسر التي تعرّضت للعنف.[١٩]
تعزيز القدرات اللازمة للتصدي للعنف القائم على النوع الاجتماعي في الأوضاع الإنسانية، بما في ذلك نظام مجموعة الصحة العالمية.
يمكن أن يكون العنف جسديًا أو عقليًا أو جنسيًا أو ماديًا.
حظر التصرفات التي قد تضر بمصالح الضحية، بما في ذلك ممتلكاته وأمتعته الشخصية
تختلف صور الدوافع الاجتماعية المؤدية إلى العنف باختلاف مستوى الدين، أو مستوى تأثّر الأسرة بالمحيط الخارجي، وباختلاف شكل الأعمال، والتقاليد، والأعراف فتكون درجة العنف إمّا كبيرةً أو صغيرةً، بمدى انتشار صور الدوافع الاجتماعية المؤدية للعنف منها اختلاف المستويات الفكرية، والعمرية، والدينية، والاجتماعية، والثقافية بين الزوجين، وعدم استقرار الحياة الزوجية وتعدّد الزوجات، أيضاً النزاعات بين أفراد الأسرة وتدخّل أهل الزوجين في حلّها، وحدوث الطلاق أو فقدان أحد الوالدين، كما أنّ التنشئة الخاطئة لأحد الوالدين أو كلاهما وضعف الوازع الديني من صور دوافع العنف الأسري، وكذلك فقدان لغة التواصل والحوار بين أفراد الأسرة، وضعف الروابط الأسرية والنزاعات المستمرة حول أساليب تربية الأطفال. [٢]